حوار النخبة NO FURTHER A MYSTERY

حوار النخبة No Further a Mystery

حوار النخبة No Further a Mystery

Blog Article



وشدد فرج على أن إسرائيل تعلم ذلك جيدا وكانت تتابعه عبر الأقمار الصناعية كما أن السلطات المصرية كانت تنسق معها أحيانا خلال عمليات إغلاق الأنفاق من أجل إدخال قوات أو معدات لهذا الغرض، وحينما دخلت قوات إسرائيل أنفاقا في محور فيلادلفي من الجانب الفلسطيني وجدتها مغلقة من الجانب المصري.

وما لم تفهم هذه النخبة طبيعة التحديات التي تحيط بالبلاد فإنها لن تستطيع إنتشال الوطن من حافة الإنهيار التي يقبع فيها ..

شاهد بالفيديو.. في مفاجأة من العيار الثقيل.. قائد الدعم السريع “حميدتي” يطلب الزواج من حسناء الفن “مونيكا” ويعرض عليها أموال طائلة وكميات من الذهب والفنانة تكشف التفاصيل كاملة

ومن ذلك أن تسمّي النُّخب نفسها “العلماء” أو “الخواص” أو “رجال الدّين” أو “أهل الحلّ والعقد” أو “الأعيان” أو “النّبلاء” أو “علية القوم” أو “أهل البلاط” بينما تسمّي الأكثريّة “العوام” أو “الدّهماء” أو “الرّعاع” أو “البروليتاريا” أو “العبيد” أو “الغوغاء”

You happen to be using a browser that won't supported by Fb, so we've redirected you to a less complicated Edition to provde the very best knowledge.

وفشلت أشهر من المحادثات المتقطعة في إنهاء الحرب الإسرائيلية المدمرة في غزة أو تحرير الرهائن المتبقين الذين احتجزتهم حماس منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

حرب غزة: لماذا يصر نتنياهو على البقاء في محور فيلادلفيا وما أثره على العلاقات مع مصر؟

تعزيز علامتك الشخصية: استفد من الظهور في حوار احترافي يعكس تفوقك وإنجازاتك.

ومن جانب آخر؛ تمكن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من مراكمة مجموعة من القرارات التي تؤكد الاهتمام الدولي المتزايد بهذه القضية والتي وصلت إلى حد استعمال القوة العسكرية لأغراض مرتبطة بتثبيت الديموقراطية؛ مثلما هو الشأن في هاييتي في بداية التسعينيات من القرن المنصرم، أو التدخل لأغراض إنسانية مثلما حدث في كل من العراق أو الصومال في بداية التسعينيات من القرن الماضي..

يمكنك المشاركة عبر التواصل معنا مباشرة. سنقوم بترتيب تفاصيل المقابلة وتنسيق الوقت اضغط هنا المناسب لك، كما سنتأكد من تقديم تغطية إعلامية تتناسب مع مكانتك.

. ونخب هاجرت بفعل "اشتداد وطأة الاستبداد السياسي في الوطن العربي؛ وانتشار الظلم الاجتماعي والاقتصادي؛ حيث اغتالت الأنظمة الحريات العامة والخاصة في نفس الوقت الذي كانت ترفع فيه شعاراتها وتدعي تطبيقها وحمايتها".

ان الحوار اليوم لم يعد كما كان سابقا حوارا بين محترفين ومتخصصين بغض النظر عن التوجه السياسي والافكار المختلفة. 

ستستفيد من تغطية إعلامية مميزة، وصول إلى جمهور نخبوي واسع، وتعزيز ظهورك الرقمي بفضل الترويج عبر منصات متعددة وتحسين التواجد في محركات البحث.

"سبعون كيلو للبالغ، وثمانية عشر للطفل" هكذا تُوزّع أشلاء القتلى في أكياس عندما لا يُعثر على جثث كاملة في غزة

Report this page